أرشيفات الوسوم: القاهرة

القاهرة في صور من 1900 إلى 1936

1934 A street in Old Cairo, south of al-Azhar.

c. 1900 A tree stands partially submerged near the pyramids as the Nile overflows its banks.
1900 A snake charmer.

1934 Fishermen cast their nets into the current beneath a bridge.
1934 A street scene in Old Cairo.
1934 Boats along the banks of the Nile.

 

1900 A view of Cairo from the Saladin Citadel.
1900 The view from the Mosque of Ibn Touloun.
1900 Outside the Cairo railway station.
1900 The Cairo donkey market.
1900 The tomb-mosque of Sultan el-Ashraf.

 

1900 The City of the Dead necropolis in southeastern Cairo.
1900 The Mosque of Emir Akhor.
1900 Muski Street.
1900 The entrance to Kasr En-Nil, the bridge over the Nile.
1900 A camel carries a bridal party to a wedding.
1934 Boatmen eat lunch on the banks of the Nile.
1934 A shoeshine stand in Old Cairo
1934 An obelisk near Cairo.

 

*جميع صور القاهرة من أرشيف مكتبة الكونجرس الأمريكي.

شيماء الصباغ ..كيف نحمي الثورة ونقتل ورودها؟!

فيما كان الرئيس عبدالفتاح السيسي في دافوس عمل على تحسين صورته الدولية، كانت قوات الأمن في مصر تلجأ إلى العنف ضد المصريين المشاركين في مظاهرات سلمية.

sisi
السيسي في منتدى دافوس الاقتصادي العالمي

السيسي يؤكد على حماية أهداف ثورة يناير

بدأ يوم السبت 24 يناير 2015 بخطاب السيسي في منتدى دافوس الاقتصادي العالمي الذي أكد فيه أن الشباب المصري أطلق شرارة التغيير في ثورة 25 يناير، وشدد على أن الحكومة تولي اهتماما كبيرا بالشباب خلال الفترة المقبلة، قائلا: “أنا عايز أقول لشباب مصر إحنا مهتمين بكم جدا وحريصين عليكم وعايزين نوفر لكم كل الرعاية، علشان هم كانوا مهمشين وده مش هايحصل تاني، ينتظرنا عملاً جادًا، ومتواصلاً لتحقيق أهداف ثورتي مصر 25 يناير 2011، و30 يونيو 2013 في إطار رؤية تنموية شاملة للتحديث والتطوير الاقتصادي والاجتماعي والسياسي يهدف إلى الانطلاق نحو آفاق رحبة تؤمن حصول المصريين على حقوقهم في العمل والحقوق الكريمة”.

ضحية جديدة وسط القاهرة

ويبدو أن الأمن لم يكن منصتا للكلمة التي لم تكن على نفس سياق الأرض، فظهر السبت 24 يناير، وفي خلال مسيرة محدودة نظمها أعضاء حزب التحالف الشعبي الاشتراكي، من مقر الحزب في شارع هدى شعراوي في اتجاه ميدان طلعت حرب بوسط القاهرة، وهم رافعون أكاليل الزهور والأعلام لإحياء ذكرى الثورة وللمطالبة بالقصاص لضحايا 25 يناير وما لحقها من أحداث راح ضحيتها الآلاف، تتدخل قوات الأمن لتطلق قنابل الغاز المسيلة للدموع على المسيرة، وتلقى القبض على عدد من المتظاهرين، وتسقط شيماء الصباغ، أمينة العمل الجماهيري بأمانة الحزب في الإسكندرية قتيلة في مشهد يعيد إلى الأذهان يوم 25 يناير 2011.

Shaimaa al-Sabbagh
شيماء الصباغ، أمينة العمل الجماهيري بأمانة حزب التحالف الشعبي الاشتراكي

لماذا يُقتل هؤلاء ؟!

روايات الشهود وتصريحات وزير الداخلية المصري لم تفلح في الإجابة الواضحة فيمن المسؤول عن قتل شيماء الصباغ، والسؤال ليس فيمن قتل شيماء الأهم لماذا تقتل شيماء وأخواتها، لماذا لا نترك شيماء تضع وردتها في ميدان التحرير،  هل هددت شيماء الأمن القومي، هل حملت سلاحا،

الآمال التي كانت معقودة على أن يكون الأمن استوعب درس 25 يناير 2011، لم تحقق على ما يبدو فالطبع يغلب التطبع، وعاد الأمن لممارسة نفس الأساليب بالتنكيل بالمسيرات السلمية.