arablog.org

القاهرة في صور من 1900 إلى 1936

1934 A street in Old Cairo, south of al-Azhar.

c. 1900 A tree stands partially submerged near the pyramids as the Nile overflows its banks.
1900 A snake charmer.

1934 Fishermen cast their nets into the current beneath a bridge.
1934 A street scene in Old Cairo.
1934 Boats along the banks of the Nile.

 

1900 A view of Cairo from the Saladin Citadel.
1900 The view from the Mosque of Ibn Touloun.
1900 Outside the Cairo railway station.
1900 The Cairo donkey market.
1900 The tomb-mosque of Sultan el-Ashraf.

 

1900 The City of the Dead necropolis in southeastern Cairo.
1900 The Mosque of Emir Akhor.
1900 Muski Street.
1900 The entrance to Kasr En-Nil, the bridge over the Nile.
1900 A camel carries a bridal party to a wedding.
1934 Boatmen eat lunch on the banks of the Nile.
1934 A shoeshine stand in Old Cairo
1934 An obelisk near Cairo.

 

*جميع صور القاهرة من أرشيف مكتبة الكونجرس الأمريكي.

محمد صلاح .. معشوق الجماهير ومحركات البحث

ترتفع عدادات الزيارات وأرقام القراءات في كل روابط المواقع الإلكترونية عندما تلمح محركات البحث على الإنترنت على مدار الساعة اسم المصري ابن قرية بسيون لاعب كرة القدم الدولي محمد صلاح.

لم يكن صلاح الوحيد اللاعب المصري المحترف في الخارج إلا أن شعبيته الجارفة والتي تتجلى على مواقع التواصل الاجتماعي ما هي إلا ترجمة حية لما وراء الشاشات بدأت مع انتقال الصاعد المصري إلى صفوف تشيلسي ليشبع رغبات المصريين في أن يروا ابن وطنهم في أكبر منصات العالمية للعبة كرة القدم في الدوري الإنجليزي وفي فريق من أكبر أندية انجلترا والعالم، تعويضا عن حرمان الجماهير من مشاهدة علم بلادهم يرفرف أمام ملايين من متابعي كرة القدم حول العالم في ظل غياب اكثر من 25 عاما عن كاس العالم لكرة القدم.

mohamed salah
محمد صلاح

هذا الزخم الجماهيري أنجب ملايين المعجبين للنادي الإنجليزي ثم للنادي الإيطالي فيرونتينا وصولا لفريق الذئاب روما، الذي تعاقد مؤخرا مع وكيل إعلامي عربي لإدارة صفحة متخصصة للشرق الأوسط ومصر بعد استيعاب 4 ملايين ونصف متابعا جديدا بمجرد وصول صلاح مقر النادي وهو الامر نفسه الذي جعل جميع الصخف والمواقع العربية تنقل كل صغيرة وكبيرة عن معشوق الجماهير.

المتنفس الوحيد للجماهير جعلهم يدخلون في معارك افتراضية مع مدربي واندية صلاح مرة مع مورينيو تحت هاشتاج #نزل_صلاح_بقى وأخرى للاعبين #باصي_لصلاح في محاولة للضغط على المدير الفني للاستعانة بالدولي المصري.

هذا الزخم المطرد مع تألق اللاعب يزداد يوما بعد يوم خاصة بعد غياب منتخب مصر عن المنصات العالمية للعبة بالاضافة إلى عدم القدرة على الوصول لنهائيات الأمم القارية.

بدأ صلاح في أكاديمية الناشئين بنادي المقاولون العرب، حتى أصبح لاعبًا مهمًا في الدوري الإيطالي، وقال ابن عمه حامد غالي: «شهرته بدأت في وقت مبكر بقريته».

mohamed salah
اللاعب محمد صلاح وسط رفاق اللعب ببلدته بسيون

وأضاف: «الجميع في قرية نجريج ببسيون، كانوا يتوقعون مستقبلا عظيما لصلاح الذي أظهر موهبة حقيقية عندما كان صغيرًا للغاية»، وأضاف: «أصبحت القرية مشهورة بسببه».

وانضم صلاح إلى المقاولون العرب وكان عمره 11 عامًا، وتحدث حمدي نوح، رئيس أكاديمية النادي عنه قائلًا «موهبته كانت رائعة».

أما سعيد الشيشيني، مدربه في في فريق الناشئين، فقال: «في البداية لعب صلاح ظهيرا أيسر أو جناحا خلفيا، كان لدينا مباراة خارج ملعبنا صعبة للغاية ضد خصوم أقوياء، إنبي، وكانت لدينا نتيجة رائعة، والفوز 4-0»، مضيفا: «كنا جميعا نحتفل باستثناء محمد، الذي كان يبكي لأنه لم يسجل أي هدف في هذا الانتصار التاريخي».

وأضاف: «هذا جعلني أدرك قوة حبه لتسجيل الأهداف، وكان يكافح لتغطية مسافات طويلة بين موقعه كظهير أيسر، ومرمى الخصم».

وأوضح: «أعتقد أن هذه اللحظة كنات نقطة تحول في مشوار محمد صلاح، لأنني جلست معه بعد المباراة، وقال له إنه سيغير مكانه لاستخدام سرعته الفائقة وحبه للتسجيل، وبالفعل نجح في تسجيل 35 هدفاً في موسم واحد مع فرق تحت 16 عامًا وتحت 17 عامًا».

ثم انتقل صلاح إلى الفريق الأول، حيث كان يدربه وقتها محمد عبدالعزيز «زيزو»، ضمن الجهاز الفني، بقيادة محمد رضوان، وقال عنه «صلاح لاعب منضبط جدًا، ودائمًا يأتي في الوقت المحدد للتدريب».

وتابع: «بعد موسم ناجح جدًا أصبح واحدًا من اللاعبين المهمين في الفريق، على الرغم من صغر سنه، جلست معه وكابتن الفريق محمد العقباوي، وقلنا له إن الوقت قد حان بالنسبة له ليكون بطلًا للفريق، وكنت ليس قلقًا من أن يكون متعجرفًا، لأنني أعرف شخصيته المتواضعة».

وعن شخصيته قال ابن عمه: «الجميع يحبه هنا.. دائما على اتصال معهم».

وأضاف: «إنه لا يزال مهذبًا كما هو الحال دائمًا، وطموح أيضًا، في كل مرة كان يصل إلى مستوى جديد يؤكد أنه عليه الكثير للقيام به.

مصر تبحث عن العلم بـ 86 ألف عالم خارج البلاد

البحث العلمي هو أحد الركائز الأساسية التي يقوم عليها تقدم الدول و تطورها , حيث أنه يعد الطريق لمواكبة العصر في جميع الميادين, ورغم أن مصر تحتل المركز الأول في عدد العلماء على مستوى العالم إلا أن مجال البحث العلمي في مصر يعاني بعض المشاكل والعقبات التي تحد من دوره و تعوق دون تحقيق نتائجه المتوقعة، هذا ما يناقشه تقرير مركز هردو لدعم التعبير الرقمي والذي يحمل عنوان ” البحث العلمي في مصر..علماء بالجملة .. ورؤية غائبة “، حيث يحلل أزمة البحث العلمي في مصر و هجرة العلماء المصريين للخارج، وأهمية البحث العلمي في تطور و تقدم الأمم.

بداية يعرض التقرير المادة 23 من الدستور والخاصة بالبحث العلمي فى مصر ودور الدولة في تشجيع المؤسسات البحثية، ثم يوضح وضع العلماء المصريين في الخارج والذي بلغ 86 ألف عالم, لولا غيابهم لحدثت طفرة علمية هائلة فى مصر، إلا أن ما حدث فعليا هو خسارة مصر لهؤلاء العلماء واستفادة الدول الأخرى من عقولهم و إبداعاتهم. (لقراءة دستور مصر اضغط هنا )

تحديات البحث العلمي في مصر:

أما عن التحديات التي يواجهها البحث العلمي فى مصر فقد صنفهم التقرير إلى أربعة أنواع هي : مشكلات خاصة بالبحث العلمي نفسه منها تقليل قيمة البحث العلمي وقصور التمويل والفساد الإداري، ومشكلات المنهج العلمي مثل فقر المكتبات للمراجع وغياب الدقة فى التوثيق وعدم قابلية نتائج الأبحاث للتطبيق العملي، وأيضا مشكلات محيطة بالواقع مثل البيروقراطية الإدارية وصعوبة الإجراءات و تقييد الحرية الأكاديمية للباحث، وأخيرا مشكلات مرتبطة بحركة المجتمع مثل غياب خطط و سياسات البحث التربوي و صعف التمويل المخصص له بالإضافة إلى غياب المدارس البحثية والنماذج والأطر التربوية.

البحث العلمي فى العالم و الوطن العربي:

كما يعرض التقرير قائمة بكل المراكز الخاصة بالبحث العلمي فى مصر، ثم يوضح أهمية البحث العلمي ودوره الرائد فى دعم اقتصاد الدول و تطورها، الأمر الذى أدركته بالفعل الدول المتقدمة بعد يقينها بأن قدرات أبنائها العلمية والفكرية هى سر تقدم الأمم، وينتقل منها إلى الأسباب التي أدت إلى نجاح المؤسسات البحثية الدولية ومنها: الموارد المالية المستقرة والمرتفعة، وتجديد البنية التحتية كل 7 سنوات، مع وجود جهاز علمي متكامل ومتوازن، بالإضافة إلى العمل وفق خطة وإستراتيجية واضحة وضمن شروط صارمة للرقابة العلمية والإدارية.

وفي إطار الإنفاق العالمي على البحث العملي يعطي التقرير أمثلة لبعض الدول التي اهتمت بالبحث العلمي وخصصت جزء كبير من ميزانيتها له وذلك ما أدى إلى تطور تقني واقتصادي لتلك الدول حتى وصلت للسيطرة على الأسواق العالمية مثل الولايات المتحدة الأمريكية واليابان والصين، ورغم أن مؤشر عدد العلماء والمهندسين في الوطن العربي قد ازداد بشكل كبير إلا أنه مازال متخلفا عن المناطق الدولية الأخرى.

علماء مصر في الخارج لجوءا وهربا:

وتوضح النظرة التحليلية للتقرير (لمشاهدة التقرير اضغط هنا)

إلى أن أزمة مصر الحقيقية فى مجال البحث العلمي إنما ترجع إلى هجرة العقول المصرية المستنيرة للخارج حيث تتفتح لهم فرصة الإبداع والابتكار وتتوافر لهم كل سبل الدعم، وهروبا أيضا من الروتين البيروقراطية والفساد الإداري في مصر، ورغم ظهور بعض المبادرات الفردية لتنمية البحث العلمي في مصر إلا أن كلها ينقصها الطابع القومي، ولابد للدولة أن تنتبه لذلك وأن تساهم في تطوير البحث العلمي وتشجيع مؤسساته وإزالة العقبات التي يواجهها.

وعن توصيات مركز هردو لدعم التعبير الرقمي فجاءت ختاما بضرورة تبني خطة إستراتيجية قومية للنهوض بالبحث العلمي وتطويره، والالتزام بنص الدستور فى بزيادة الإنفاق على البحث العلمي فيما لا يقل عن 1 % من إجمالي الناتج القومي، وتشجيع المبادرات الفردية في تنمية البحث العلمي، وتشجيع إرسال بعثات علمية للخارج والاستفادة من الخبرات البحثية الدولية, وأيضا العمل علي الاستفادة من العقول والعلماء المصريين بالخارج لتنمية المجتمع وتطوير البحث العلمي في الداخل.

 

خمسة أسباب أجبرت ألمانيا للتحدث مع السيسي

في عام 2013 قام الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي بزيارة ألمانيا وأجرى محادثات مع المستشارة أنجيلا ميركل. وأجرى الرئيس المصري الجديد ووزير الدفاع السابق عبد الفتاح السيسي، الذي أطاح بمرسي بعد احتجاجات شعبية اندلعت في 30 يونيو عام 2013، أول زيارة رسمية له لألمانيا، وهي الزيارة التي أثارت جدلا في ألمانيا قبل بدئها.

وعلى خلفية هذا الجدل، استعرضت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) 5 أسباب وراء ضرورة إجراء ألمانيا محادثات مع الضيف الصعب القادم من القاهرة، كما تسلط (د.ب.أ) الضوء على ثلاث حجج تدعو إلى الاحتفاظ بمسافة محددة مع السيسي.

السيسي شريك حوار لألمانيا لا يمكن تجاهله،

– لأنه لا يمكن بسهولة قطع الاتصال مع رئيس أكبر دولة في العالم العربي من حيث عدد السكان في هذا التوقيت الذي تشهد فيه المنطقة أزمات، حيث بإمكان مصر المساعدة في إحياء عملية السلام في الشرق الأوسط والتوصل إلى اتفاق في ليبيا.

– لأن مصر مركز مهم لشركات ألمانية كسوق لبيع المنتجات ونقطة تلاقي إقليمية.

– لأن هذا أفضل طريق لمواجهة خطاب القيادة المصرية المناهض للغرب، حيث ينتشر بين أنصار السيسي على نطاق واسع تصور بأن الغرب يتحالف مع الإخوان المسلمين ضد القيادة المصرية الجديدة.

– لأن السيسي أعلن الحرب على إرهاب المتطرفين الإسلاميين.

– لأن ألمانيا تحتاج إلى الاستقرار في مصر، حتى لا تنطلق من هناك العديد من قوارب تهريب البشر مثلما يحدث في ليبيا.

لكن في الوقت نفسه لا ينبغي أن تؤدي هذه الزيارة إلى:

– المساهمة في تلميع صورة القيادة المصرية، لأن السيسي يحكم منذ توليه مهام منصبه قبل عام بدون برلمان.

– تغافل الانتهاكات الكبيرة في حقوق الإنسان في مصر، حيث يقبع عشرات النشطاء وآلاف من أنصار الإخوان المسلمين في السجون، كما أصدرت أحكام بالإعدام في حق عدد من أنصار وقيادات الإخوان.

– التطبيع الكامل لعلاقات فاترة منذ عام 2013، حيث ينبغي أن يكون التطبيع مرتبطا بإحراز تقدم في التحول الديمقراطي وحرية الرأي وحقوق الإنسان.

نقطة في بحر الحقيقة

Plugin from the creators ofBrindes Personalizados :: More at PlulzWordpress Plugins